مولـــد النـــــــ "صلى الله عليه وسلم" ــــــبى
صفحة 1 من اصل 1
مولـــد النـــــــ "صلى الله عليه وسلم" ــــــبى
~¤¢§{(¯´°•. مولـــد النـــــــ "صلى الله عليه وسلم" ــــــبى`¯)}§¢¤~
أولا تاريخ الاحتفال المولد النبوى الشريف
هو يوم مولد رسول الإسلاممحمد بن عبد الله "صلى الله عليه وسلم"
ويكون في 12 ربيع الأول من كل عام.
المصريون و التونسيون بدأوا يحتفلون بهذا اليوم منذ العهد الفاطمى حيث اعتبر الفاطميون هذا اليوم عطلة رسمية وكانو يطلقون الاحتفالات في كل أنحاء البلاد
وكان يخرج الخليفة الفاطمي راكبا حصانه ومن خلفه سيدة القصر في هودجها في موكب مهيب يبدأ من قصر الخلافة وحتى مشهد الحسين بن على بالقاهرة.
ومن هذا الموكب ظهر مايعرف بحصان المولد وعروسة المولد حيث صنع المصريون من السكر أشكال للحصان والعروسة مازالت موجودة إلى ايامنا ويحرص أغلب المصريون على شرائها
و قد اتخذ اليوم طابعاً كالأعياد و يشتهر بحلوياته التى تعرف بحلاوة مولد النبى, مثل: السمسمية و الفولية والمبروشة...إلخ.
ومن العادات المصاحبة لهذا اليوم موكب الحصان الذي كان حتى وقت قريب منتشر في أعلب البلدان المصرية .
ولكن بعد نشر الوعى للمد السلفي في مصر وبعض الفتاوى من علماء السلفية بأن هذه الإحتفالات بدعة ليست من الإسلام قل هذا الموكب ولكن نراه في كل عام بشكل قليل متحركا من منطقة منطقة الدراسة ويسير في شارع الأزهرمشهد الحسين بن علي بالقاهرة وهو عبارة عن حصان مزين بملابس عليها ذكر الله وأسماء الخلفاء الراشدين الأربعة والصلاة على محمد نبي الإسلام ويلتف حوله زعماء الطرق الصوفية حاملين الرايات ويحتشد الآلاف سنويا عند مشهد الحسين في هذا الوقت
ثانيا :حكم الاحتفال بالمولد النبوي
نظراٌ لكثرة الفتاوى فى هذه النقطة تحديداُ
وحتى لا أطيل عليكم فقد اخترت لكم فتوى واحدة
لأحد كبار علماء المسلمين
,,,,,,,,
سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله
ما الحكم الشرعي في الاحتفال بالمولد النبوي ؟
فأجاب فضيلته :
،،،،،،،،
نرى أنه لا يتم إيمان عبد حتى يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويعظمه بما ينبغي أن يعظمه فيه ، وبما هو لائق في حقه صلى الله عليه وسلم ولا ريب أن بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام ولا أقول مولده بل بعثته لأنه لم يكن رسولاً إلا حين بعث كما قال أهل العلم نُبىءَ بإقرأ وأُرسل بالمدثر ،
لا ريب أن بعثته عليه الصلاة والسلام خير للإنسانية عامة ،
كما قال تعالى : ( قل يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورَسُولِهِ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( الأعراف : 158 ) ،
وإذا كان كذلك فإن من تعظيمه وتوقيره والتأدب معه واتخاذه إماماً ومتبوعاً ألا نتجاوز ما شرعه لنا من العبادات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفى ولم يدع لأمته خيراً إلا دلهم عليه وأمرهم به ولا شراً إلا بينه وحذرهم منه وعلى هذا فليس من حقنا ونحن نؤمن به إماماً متبوعاً أن نتقدم بين يديه بالاحتفال بمولده أو بمبعثه ،
والاحتفال يعني الفرح والسرور وإظهار التعظيم وكل هذا من العبادات المقربة إلى الله ،
فلا يجوز أن نشرع من العبادات إلا ما شرعه الله ورسوله وعليه فالاحتفال به يعتبر من البدعة
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل بدعة ضلالة "
قال هذه الكلمة العامة ، وهو صلى الله عليه وسلم أعلم الناس بما يقول ، وأفصح الناس بما ينطق ، وأنصح الناس فيما يرشد إليه ، وهذا الأمر لا شك فيه ،
لم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم من البدع شيئاً لا يكون ضلالة ، ومعلوم أن الضلالة خلاف الهدى ،
ولهذا روى النسائي آخر الحديث : " وكل ضلالة في النار "
ولو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم من الأمور المحبوبة إلى الله ورسوله لكانت مشروعة ،
ولو كانت مشروعة لكانت محفوظة ، لأن الله تعالى تكفل بحفظ شريعته ، ولو كانت محفوظة ما تركها الخلفاء الراشدون والصحابة والتابعون لهم بإحسان وتابعوهم ،
فلما لم يفعلوا شيئاً من ذل علم أنه ليس من دين الله ، والذي أنصح به إخواننا المسلمين عامة أن يتجنبوا مثل هذه الأمور التي لم يتبن لهم مشروعيتها لا في كتاب الله ،
ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا في عمل الصحابة رضي الله عنهم ، وأن يعتنوا بما هو بيّن ظاهر من الشريعة ، من الفرائض والسنن المعلومة ، وفيها كفاية وصلاح للفرد وصلاح للمجتمع .
وإذا تأملت أحوال هؤلاء المولعين بمثل هذه البدع وجدت أن عندهم فتوراً عن كثير من السنن بل في كثير من الواجبات والمفروضات ، هذا بقطع النظر عما بهذه الاحتفالات من الغلو بالنبي صلى الله عليه وسلم المودي إلى الشرك الأكبر المخرج عن الملة الذى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه يحارب الناس عليه ،
ويستبيح دماءهم وأموالهم وذراريهم ، فإننا نسمع أنه يلقى في هذه الاحتفالات من القصائد ما يخرج عن الملة قطعاً
كما يرددون قول البوصيري :
يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم
إن لم تكن آخذاً يوم المعاد يدي صفحاً وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقل
مثل هذه الأوصاف لا تصح إلا لله عز وجل ، وأنا أعجب لمن يتكلم بهذا الكلام إن كان يعقل معناه كيف يسوغ لنفسه أن يقول مخاطباً النبي عليه الصلاة والسلام : ( فإن من جودك الدنيا وضرتها )
ومن للتبعيض والدنيا هي الدنيا وضرتها هي الآخرة ،
فإذا كانت الدنيا والآخرة من جود الرسول عليه الصلاة والسلام ، وليس كل جوده ، فما الذي بقي لله عز وجل ، ما بقي لله عز وجل ، ما بقي له شيء من الممكن لا في الدنيا ولا في الآخرة .
وكذلك قوله : ( ومن علومك علم اللوح والقلم )
ومن : هذه للتبعيض ولا أدري ماذا يبقى لله تعالى من العلم إذا خاطبنا الرسول عليه الصلاة والسلام بهذا الخطاب .
ورويدك يا أخي المسلم ..
إن كنت تتقي الله عز وجل فأنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلته التي أنزله الله .. أنه عبد الله ورسوله فقل هو عبدالله ورسوله ،
واعتقد فيه ما أمره ربه أن يبلغه إلى الناس عامة :
( قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي ) ( الأنعام : 50 ) ،
وما أمره الله به في قوله : ( قل إني لا أملك لكم ضراً ولا رشداً ) ( الجن : 21 ) ،
وزيادة على ذلك : ( قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحداً ) ( الجن : 22 ) ،
حتى النبي عليه الصلاة والسلام لو أراد الله به شيئاً لا أحد يجيره من الله سبحانه وتعالى .
فالحاصل أن هذه الأعياد أو الاحتفالات بمولد الرسول عليه الصلاة والسلام لا تقتصر على مجرد كونها بدعة محدثة في الدين بل هي يضاف إليها شئ من المنكرات مما يؤدي إلى الشرك .
وكذلك مما سمعناه أنه يحصل فيها اختلاط بين الرجال والنساء ، ويحصل فيها تصفيق ودف وغير ذلك من المنكرات التي لا يمتري في إنكارها مؤمن ، ونحن في غِنَى بما شرعه الله لنا ورسوله ففيه صلاح القلوب والبلاد والعباد .
ثالثا .بعض نماذج لكروت معايده كما تصلح ايضا للتواقيع
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 523 x 280 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 525 x 285 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 98% من الحجم الأصلي للصورة[ 521 x 284 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 523 x 285 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
فى النهايه لا يسعنى إلا أن أقول :
اللهم صلى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
أولا تاريخ الاحتفال المولد النبوى الشريف
هو يوم مولد رسول الإسلاممحمد بن عبد الله "صلى الله عليه وسلم"
ويكون في 12 ربيع الأول من كل عام.
المصريون و التونسيون بدأوا يحتفلون بهذا اليوم منذ العهد الفاطمى حيث اعتبر الفاطميون هذا اليوم عطلة رسمية وكانو يطلقون الاحتفالات في كل أنحاء البلاد
وكان يخرج الخليفة الفاطمي راكبا حصانه ومن خلفه سيدة القصر في هودجها في موكب مهيب يبدأ من قصر الخلافة وحتى مشهد الحسين بن على بالقاهرة.
ومن هذا الموكب ظهر مايعرف بحصان المولد وعروسة المولد حيث صنع المصريون من السكر أشكال للحصان والعروسة مازالت موجودة إلى ايامنا ويحرص أغلب المصريون على شرائها
و قد اتخذ اليوم طابعاً كالأعياد و يشتهر بحلوياته التى تعرف بحلاوة مولد النبى, مثل: السمسمية و الفولية والمبروشة...إلخ.
ومن العادات المصاحبة لهذا اليوم موكب الحصان الذي كان حتى وقت قريب منتشر في أعلب البلدان المصرية .
ولكن بعد نشر الوعى للمد السلفي في مصر وبعض الفتاوى من علماء السلفية بأن هذه الإحتفالات بدعة ليست من الإسلام قل هذا الموكب ولكن نراه في كل عام بشكل قليل متحركا من منطقة منطقة الدراسة ويسير في شارع الأزهرمشهد الحسين بن علي بالقاهرة وهو عبارة عن حصان مزين بملابس عليها ذكر الله وأسماء الخلفاء الراشدين الأربعة والصلاة على محمد نبي الإسلام ويلتف حوله زعماء الطرق الصوفية حاملين الرايات ويحتشد الآلاف سنويا عند مشهد الحسين في هذا الوقت
ثانيا :حكم الاحتفال بالمولد النبوي
نظراٌ لكثرة الفتاوى فى هذه النقطة تحديداُ
وحتى لا أطيل عليكم فقد اخترت لكم فتوى واحدة
لأحد كبار علماء المسلمين
,,,,,,,,
سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله
ما الحكم الشرعي في الاحتفال بالمولد النبوي ؟
فأجاب فضيلته :
،،،،،،،،
نرى أنه لا يتم إيمان عبد حتى يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويعظمه بما ينبغي أن يعظمه فيه ، وبما هو لائق في حقه صلى الله عليه وسلم ولا ريب أن بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام ولا أقول مولده بل بعثته لأنه لم يكن رسولاً إلا حين بعث كما قال أهل العلم نُبىءَ بإقرأ وأُرسل بالمدثر ،
لا ريب أن بعثته عليه الصلاة والسلام خير للإنسانية عامة ،
كما قال تعالى : ( قل يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورَسُولِهِ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( الأعراف : 158 ) ،
وإذا كان كذلك فإن من تعظيمه وتوقيره والتأدب معه واتخاذه إماماً ومتبوعاً ألا نتجاوز ما شرعه لنا من العبادات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفى ولم يدع لأمته خيراً إلا دلهم عليه وأمرهم به ولا شراً إلا بينه وحذرهم منه وعلى هذا فليس من حقنا ونحن نؤمن به إماماً متبوعاً أن نتقدم بين يديه بالاحتفال بمولده أو بمبعثه ،
والاحتفال يعني الفرح والسرور وإظهار التعظيم وكل هذا من العبادات المقربة إلى الله ،
فلا يجوز أن نشرع من العبادات إلا ما شرعه الله ورسوله وعليه فالاحتفال به يعتبر من البدعة
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل بدعة ضلالة "
قال هذه الكلمة العامة ، وهو صلى الله عليه وسلم أعلم الناس بما يقول ، وأفصح الناس بما ينطق ، وأنصح الناس فيما يرشد إليه ، وهذا الأمر لا شك فيه ،
لم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم من البدع شيئاً لا يكون ضلالة ، ومعلوم أن الضلالة خلاف الهدى ،
ولهذا روى النسائي آخر الحديث : " وكل ضلالة في النار "
ولو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم من الأمور المحبوبة إلى الله ورسوله لكانت مشروعة ،
ولو كانت مشروعة لكانت محفوظة ، لأن الله تعالى تكفل بحفظ شريعته ، ولو كانت محفوظة ما تركها الخلفاء الراشدون والصحابة والتابعون لهم بإحسان وتابعوهم ،
فلما لم يفعلوا شيئاً من ذل علم أنه ليس من دين الله ، والذي أنصح به إخواننا المسلمين عامة أن يتجنبوا مثل هذه الأمور التي لم يتبن لهم مشروعيتها لا في كتاب الله ،
ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا في عمل الصحابة رضي الله عنهم ، وأن يعتنوا بما هو بيّن ظاهر من الشريعة ، من الفرائض والسنن المعلومة ، وفيها كفاية وصلاح للفرد وصلاح للمجتمع .
وإذا تأملت أحوال هؤلاء المولعين بمثل هذه البدع وجدت أن عندهم فتوراً عن كثير من السنن بل في كثير من الواجبات والمفروضات ، هذا بقطع النظر عما بهذه الاحتفالات من الغلو بالنبي صلى الله عليه وسلم المودي إلى الشرك الأكبر المخرج عن الملة الذى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه يحارب الناس عليه ،
ويستبيح دماءهم وأموالهم وذراريهم ، فإننا نسمع أنه يلقى في هذه الاحتفالات من القصائد ما يخرج عن الملة قطعاً
كما يرددون قول البوصيري :
يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك عند حدوث الحادث العمم
إن لم تكن آخذاً يوم المعاد يدي صفحاً وإلا فقل يا زلة القدم
فإن من جودك الدنيا وضرتها ومن علومك علم اللوح والقل
مثل هذه الأوصاف لا تصح إلا لله عز وجل ، وأنا أعجب لمن يتكلم بهذا الكلام إن كان يعقل معناه كيف يسوغ لنفسه أن يقول مخاطباً النبي عليه الصلاة والسلام : ( فإن من جودك الدنيا وضرتها )
ومن للتبعيض والدنيا هي الدنيا وضرتها هي الآخرة ،
فإذا كانت الدنيا والآخرة من جود الرسول عليه الصلاة والسلام ، وليس كل جوده ، فما الذي بقي لله عز وجل ، ما بقي لله عز وجل ، ما بقي له شيء من الممكن لا في الدنيا ولا في الآخرة .
ومن : هذه للتبعيض ولا أدري ماذا يبقى لله تعالى من العلم إذا خاطبنا الرسول عليه الصلاة والسلام بهذا الخطاب .
ورويدك يا أخي المسلم ..
إن كنت تتقي الله عز وجل فأنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلته التي أنزله الله .. أنه عبد الله ورسوله فقل هو عبدالله ورسوله ،
واعتقد فيه ما أمره ربه أن يبلغه إلى الناس عامة :
( قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي ) ( الأنعام : 50 ) ،
وما أمره الله به في قوله : ( قل إني لا أملك لكم ضراً ولا رشداً ) ( الجن : 21 ) ،
وزيادة على ذلك : ( قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحداً ) ( الجن : 22 ) ،
حتى النبي عليه الصلاة والسلام لو أراد الله به شيئاً لا أحد يجيره من الله سبحانه وتعالى .
فالحاصل أن هذه الأعياد أو الاحتفالات بمولد الرسول عليه الصلاة والسلام لا تقتصر على مجرد كونها بدعة محدثة في الدين بل هي يضاف إليها شئ من المنكرات مما يؤدي إلى الشرك .
وكذلك مما سمعناه أنه يحصل فيها اختلاط بين الرجال والنساء ، ويحصل فيها تصفيق ودف وغير ذلك من المنكرات التي لا يمتري في إنكارها مؤمن ، ونحن في غِنَى بما شرعه الله لنا ورسوله ففيه صلاح القلوب والبلاد والعباد .
ثالثا .بعض نماذج لكروت معايده كما تصلح ايضا للتواقيع
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 523 x 280 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 525 x 285 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 98% من الحجم الأصلي للصورة[ 521 x 284 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 97% من الحجم الأصلي للصورة[ 523 x 285 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
فى النهايه لا يسعنى إلا أن أقول :
اللهم صلى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
مواضيع مماثلة
» لوط عليه السلام
» نبذات الحبيب صلي الله عليه وسلم
» بعض معجزات الرسول صلي الله عليه وسلم
» موقف حدث مع الرسول صلى الله عليه وسلم ( الجزء الثانى )
» صفات الرسول ( محمد صلى الله عليه وسلم ) الصفات البدنيه
» نبذات الحبيب صلي الله عليه وسلم
» بعض معجزات الرسول صلي الله عليه وسلم
» موقف حدث مع الرسول صلى الله عليه وسلم ( الجزء الثانى )
» صفات الرسول ( محمد صلى الله عليه وسلم ) الصفات البدنيه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى